وإن التركيز على المسار المُبهج –فقط-سيؤدِّي إلى إنكار الواقع!، كما أن التركيز على المسار المُؤلم –فقط-سيُؤدي إلى الاكتئاب!
تعزيز العلاقات الاجتماعية: الأمل يمكن أن يكون جسرًا للتواصل مع الآخرين، حيث يمكن أن يتشارك الأفراد تجاربهم وآمالهم.
تغيير النظرة: محاولة رؤية الأمور من منظور مختلف يمكن أن يفتح آفاق جديدة.
مسجد حديث بطابع تراثي يفتح أبوابه للمصلين بقرية ميرني في تتارستان
تدوين الأفكار: كتابة الأفكار المستفادة يمكن أن يساعد في تعزيز الأمل.
خُذْ مثلاً اللص تراه دائماً مُتوجِّساً خائفاً، تدور عَيْنه يميناً وشمالاً، فإذا رأى شرطياً هلع وترقَّب وراح يقول في نفسه: لعله يقصدني.. أما المستقيم فهو آمن مطمئن.
محبة الله (هي) الجواب؛ إذ إننا لو فهِمنا هذه الحقيقة، فإنها تمنحنا الرجاء والأمل؛ لأن الله –تعالى-يهتم بنا، ويريد مساعدتنا.
ثانيًا: من أجْلِ أن يلجَأَ النَّاسُ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ.
فهؤلاء قالوا خيراً، وأولئك قالوا شراً. ولكن إذا قيل: ذلك خير من ذلك، فقد توفر الخير في الاثنين، إلا أن أحدهما زاد في الخيرية عن الآخر، وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم: " المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير ".
صحيح أنَّه من الأفضل لك أن تكون أكثر تفاؤلاً، لكنَّ إيجاد طرائق لغرس الأمل قد تبدو مَهمةً صعبةً، ومع ذلك، يقول الخبيرون: إنَّ النصائح الخمس التالية يمكِن أن تساعدك على الاستفادة من الجانب الإيجابي من الحياة:
لا تنس التركيز على المستقبل، والأشياء التي يُمكنك القيامُ بها لتشكيل مُستقبلك، مثل: تحديد الأهداف، وتحديد الأولويّات.
ومن الأمثلةِ على ذلك: القِصاصُ، وإقامةُ الحُدودِ، وقَتلُ الكُفَّارِ؛ فإنَّه شَرٌّ بالنسبةِ إليهم وليس من كُلِّ وَجهٍ، وهو خيرٌ بالنسبةِ إلى غَيرِهم لِما فيه من مصلحةِ الزَّجرِ والنَّكالِ، ودَفعِ النَّاسِ بعضِهم ببَعضٍ.
كيف يمكننا الحفاظُ على الأمل عندما تكون الحياة صعبة في كثير من الأحيان؟
الحب يَتفوَّق على الكراهية، والحياة حركة مستمرة، ومهما بدَت الأشياء قاتمةً وكئيبة؛ فهناك جمالٌ في الحياة، وإلا فكيف يكون لدينا مساحةٌ game online online للأمل إذا لم تكن هناك كارثة.